وصف المنتجات
وصف المنتج
حمضية ألفا ليبوديك هي مضاد للأكسدة مصنوع من قبل الجسم ويتم العثور عليه في كل خلية، حيث يساعد على تحويل الجلوكوز إلى طاقة. مضادات الأكسدة هي المواد التي تهاجم "المتطرفين الحرة"، وتهدر المنتجات التي تنشأ عندما يحول الجسم الغذاء إلى طاقة. فالراديكاليون الحاليون يتسببون في تفاعلات كيميائية ضارة قد تلحق الضرر بالخلايا في الجسم، الأمر الذي يجعل من الصعب على الجسم أن يقاتل من العدوى. كما أنها تلحق الضرر بالأعضاء والأنسجة.
وعلى عكس مضادات الأكسدة الأخرى، التي تعمل فقط في الماء (مثل فيتامين ج) أو الأنسجة الدهنية (مثل فيتامين هـ)، فإن حمض ألفا ليبوريك يكون ذبيبا ومذوبلا في الماء. وهذا يعني أنه يمكن أن يعمل في جميع أنحاء الجسم. بالإضافة إلى ذلك، فإن مضادات الأكسدة قد استنفدت لأنها تهاجم المتطرفين الحرة، ولكن الأدلة تشير إلى أن حمض ألفا ليبوريك قد يساعد في تجديد هذه المواد المضادة للأكسدة الأخرى وجعلها نشطة مرة أخرى.
********************************************************************
الوظيفة:
بالإضافة إلى تناول حمض ليبوريك لفوائده العامة كمضاد للأكسدة، قد تكون مهتمًا باستخدام حمض ليبوريك لهذه الأسباب:
فرط ضغط الدم (ارتفاع ضغط الدم): مرض القلب التاجي أو متلازمة الابتنائية (ارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكولسترول): إذا كنت تعاني من ارتفاع ضغط الدم أو تراكم البلاك في شرايتيك من ارتفاع نسبة الكولسترول، فقد تستفيد من حمض الألفا ليبوبيك. [بوستن ونيفرستي] أسّس مدرسة الالطبّ أنّ إدماج من حامض ليبوسيك مع آخر مغذيات - [أكيتيل] - [ل] - [كرنتاين] - يساعد [بلوود برسّور] ب يزيد العرض الشرايين أنّ كان قد كان [أكّوثر] واجبة إلى التراكم البلاك. كما يحسن حمض ليبوريك من وظيفة الميتوكوندريا - وهو جزء حاسم من الخلية -- التي تعمل في وظيفة الأوعية التاجية المناسبة.
الاعتلال العصبي الطرفي: إذا كنت تعاني من الحرق أو الألم أو التنميل أو الحكة في ساقيك وقدميك نتيجة للأعصاب الطرفية، فقد يخفف حمض الكبريتيك ألفا من الأعراض التي تظهر لك. يمكن أن يكون هذا الوضع ناتجاً عن مرض السكري وحالات أخرى، مثل مرض لايم، وإدمان الكحول، والشنجلز، وأمراض الغدة الدرقية، وفشل الكلى. ويمكن أن تتسبب بعض الإصابات في الأعراض المذكورة أعلاه، وكذلك في حالات نقص التغذية والعلاج الكيميائي.
مرض الكبد: استخدم حمض الكليبوريك ألفا لأول مرة في السبعينات كعلاج لأشكال مختلفة من التهاب الكبد من قبل بيرتون م. بيركسون، MD، MS، دكتوراه من المعاهد الوطنية للصحة. وقد تناول الباحثون مادة ألفا ليبوريك في الدم إلى 79 شخصاً يعانون من أضرار حادة وحادة في الكبد في المراكز الطبية في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، كما استعاد 75 شخصاً وظيفة الكبد الكاملة. في عام 2006، أفاد الدكتور بيركسون أيضا باستخدام حمض ليبوريك لزيادة البقاء على المدى الطويل لمريض يعاني من سرطان البنكرياس النقيلي.
قبل عام 1977، إذا كنت تعاني من مرض حاد في الكبد -- والذي غالباً ما يكون سببه إنج تسمم في الغراب (على سبيل المثال) -- أملك الوحيد في الشفاء كان زرع الكبد. ولكن في عام 1977، تناول الدكتور بيركسون حمض ألفا ليبوريك داخل الدم لمريض يموت من مرض الكبد. فاجأ المريض الأطباء ولم يتعاف فحسب، بل كان خاليا من مرض الكبد بعد ثلاثين عاما.
وظيفة الدماغ: القدرة على المرور بسهولة عبر الدماغ، يساعد حمض الألفا السحبي في حماية الدماغ وأنسجة الأعصاب. ويجري حاليا التحقيق في هذا المرض كعلاج للسكتة الدماغية وغيرها من اضطرابات الدماغ التي تنطوي على أضرار جذرية مجانية، بما في ذلك مرض الزهايمر. أظهرت الأبحاث الأولية أن الحيوانات التي تعالج حامض ليبوريك تعاني من تلف أقل في الدماغ وأن معدل البقاء لديها أعلى بأربعة أضعاف بعد سكتة دماغية من الحيوانات التي لم تتلق هذا الملحق. والأمر يتطلب المزيد من البحث لكي نفهم ما إذا كانت هذه الفائدة تنطبق على الناس أيضا.
مركب مضاد للشيخوخة: في مايو 2007، أفادت صحيفة Science Daily أن حمض الألفا ليبوريك يبدو أنه يبطئ عملية الشيخوخة في الحيوانات من خلال تحسين تدفق الدم وتعزيز وظيفة المناعة، كما أنه يؤثر بشكل إيجابي على عدة عوامل أخرى تتعلق بالشيخوخة. قدّمت بحث نتيجة بحث نتيجة بحث بحث كان في [أرغن] [ستت ونيفرستي] ([أسو]) في مؤتمر على حمية وصحة مثلى.